Ekonomika Spojených států se v prvním čtvrtletí nečekaně propadla, zatímco spotřebitelské výdaje zpomalily, což může naznačovat dopad přetrvávající nejistoty ohledně agresivní a nevyzpytatelné obchodní politiky USA během úvodních měsíců druhého funkčního období prezidenta Donalda Trumpa.
Hrubý domácí produkt USA, ukazatel růstu největší světové ekonomiky, se v období leden až březen snížil o 0,3 %, jak ukázal předběžný odhad Ministerstva obchodu USA ve středu. Ve čtvrtém čtvrtletí ekonomika vzrostla o 2,4 %. Ekonomové očekávali mírný růst o 0,2 %.
Podle úřadu BEA za pokles mohla především prudká vlna dovozu, který se při výpočtu HDP odečítá. Na čísla měl negativní vliv i pokles vládních výdajů.
Nárůst dovozu byl dalším signálem toho, že se firmy snažily rychle nakoupit zboží za nižší ceny před zavedením cel prezidentem Trumpem počátkem dubna. Prezident od té doby zavedl 90denní odklad těchto cel vůči většině zemí po silných otřesech na akciových a dluhopisových trzích a nedávno projevil ochotu udělat ústupky u některých odvětví.
Firmy však už dříve upozornily, že nejasné podmínky způsobené zavedením cel komplikují jejich investiční plány, zatímco důvěra spotřebitelů začala klesat.
أظهر زوج الجنيه الإسترليني/الدولار الأمريكي يوم الأربعاء تحركات مشابهة لتلك التي شهدها زوج اليورو/الدولار الأمريكي. في الصباح، أصدرت المملكة المتحدة تقريرًا مهمًا عن التضخم، لكن أهميته كانت "باهتة" مثل التقارير الأخرى هذا الأسبوع. بالكاد لاحظ المتداولون ذلك. ظل التضخم في المملكة المتحدة عند 3.8%، وهو ما لن يؤثر بأي شكل من الأشكال على قرار بنك إنجلترا اليوم. سيبقي البنك المركزي البريطاني، بلا شك، على معايير السياسة النقدية دون تغيير، وتكمن الإثارة الرئيسية في كيفية توزيع أصوات أعضاء لجنة السياسة النقدية في قرار الفائدة. حتى لو كانت نتائج اجتماع بنك إنجلترا أكثر "ميلًا للتيسير" مما كان متوقعًا، فقد ينخفض الجنيه قليلاً، لكن الاتجاه الصعودي العالمي لن يُلغى. في الوقت الحالي، تراكمت على الدولار العديد من السلبيات الأساسية العالمية لدرجة أنه قد يستمر في الانخفاض لعدة سنوات أخرى. يضيف دونالد ترامب بانتظام إلى هذا الخلفية السلبية للعملة الأمريكية.
في الإطار الزمني لمدة 5 دقائق يوم الأربعاء، تشكلت عدة إشارات تداول. أولاً، ارتدت الزوجة أو اخترقت منطقة 1.3643–1.3652 من الأعلى إلى الأسفل، ثم تحركت في الاتجاه المعاكس. كانت الإشارة الأولى خاطئة، بينما كان من الممكن أن تحقق الإشارة الثانية ربحًا إذا تمكن المتداولون المبتدئون من إغلاق المراكز الطويلة في غضون 10 دقائق بعد إعلان الفيدرالي، حيث ارتفعت الزوجة بشكل حاد.
في الإطار الزمني الساعي، يواصل زوج GBP/USD اتجاهه الصاعد، بينما يظهر في الأطر الزمنية الأعلى علامات على استئناف "اتجاه 2025". كما ذكرنا سابقًا، لا نرى أي أسباب لنمو الدولار على المدى المتوسط، لذا نتوقع مزيدًا من تعزيز العملة البريطانية. في الساعات الـ 24 القادمة، قد تكون تحركات السوق متقلبة وغير منتظمة. طالما بقي السعر فوق خط الاتجاه، فإن الاتجاه الصاعد لا يزال قائمًا.
يوم الخميس، قد يستأنف زوج GBP/USD تقدمه الصاعد، حيث يبقى السعر فوق خط الاتجاه. ومع ذلك، لليوم الثاني على التوالي، سيؤثر الخلفية الأساسية بشكل قوي على معنويات السوق.
في الإطار الزمني لمدة 5 دقائق، يمكن أن يعتمد التداول على المستويات التالية: 1.3102–1.3107، 1.3203–1.3211، 1.3259، 1.3329–1.3331، 1.3413–1.3421، 1.3466–1.3475، 1.3529–1.3543، 1.3574–1.3590، 1.3643–1.3652، 1.3682، 1.3763. يوم الخميس، سيعلن بنك إنجلترا عن قراره بشأن السياسة، مما قد يؤثر على الجنيه واليورو. من الناحية الفنية، قد يستأنف نمو الزوج، ولكن تصويت أكثر "تساهلاً" على الأسعار قد يؤدي إلى تراجع آخر في الجنيه البريطاني.
مستويات الدعم والمقاومة: هذه هي المستويات المستهدفة لفتح أو إغلاق المراكز ويمكن أن تكون أيضًا نقاط لوضع أوامر جني الأرباح.
الخطوط الحمراء: قنوات أو خطوط اتجاه تشير إلى الاتجاه الحالي والاتجاه المفضل للتداول.
مؤشر MACD (14,22,3): مخطط بياني وخط إشارة يستخدم كمصدر إضافي لإشارات التداول.
الأحداث والتقارير الهامة: موجودة في التقويم الاقتصادي، ويمكن أن تؤثر بشكل كبير على تحركات الأسعار. توخى الحذر أو اخرج من السوق أثناء إصدارها لتجنب الانعكاسات الحادة.
يجب أن يتذكر المبتدئون في تداول الفوركس أن ليس كل صفقة ستكون مربحة. تطوير استراتيجية واضحة وممارسة إدارة الأموال بشكل صحيح أمران أساسيان لتحقيق النجاح في التداول على المدى الطويل.
روابط سريعة