Investiční společnost Piper Sandler zvýšila cílovou cenu pro akcie Tesly z 315 na 500 USD a potvrdila, že jsou “nákupní a držitelskou jedničkou”. Analytici firmy se domnívají, že investoři si začínají uvědomovat potenciál společnosti Tesla v oblasti “reálné umělé inteligence”, což vede ke zvýšenému zvažování pozitivních scénářů. Společnost Piper Sandler shromáždila údaje z různých zdrojů týkajících se konkrétně společnosti Tesla a zůstává optimistická ohledně dlouhodobých vyhlídek společnosti. Předpokládají, že Tesla dodá v roce 2025 1,96 milionu kusů, přičemž další kusy by měly pocházet z neznámých vozidel a z kybernetického vozu. Nejistoty však panují kolem krátkodobých finančních ukazatelů, jako jsou dodávky vozidel a hrubé marže automobilů. Pokud jde o hrubou marži, společnost Piper Sandler zachovává pozitivní výhled, pokud bude Tesla pokračovat v uvádění nových produktů na trh podle plánu. Při pohledu do budoucna předpovídají, že Tesla dosáhne do roku 2032 maximální kapacity dodávek přibližně 4,6 milionu kusů ročně. Analytici rovněž zdůrazňují význam softwaru Tesla pro plně samořídící vozidla (FSD) a očekávají, že se po uvedení nových vozů na trh dostane do popředí zájmu. V ocenění společnosti Piper Sandler, které využívá metodu poměru ceny k zisku (P/E), je stanovena cílová cena 500 USD na základě předpokládaného zisku v roce 2026. Předpokládají, že v průběhu příštího roku budou mít investoři větší přehled o produktových plánech společnosti Tesla, což umožní hlubší prozkoumání účinnosti FSD a širších ambicí společnosti v oblasti A.I.
ارتفعت مؤشرات S&P 500 وناسداك إلى مستويات إغلاق قياسية يوم الاثنين، مدفوعة بارتفاع في أسهم التكنولوجيا ذات القيمة السوقية الكبيرة. يقوم المستثمرون بالتموضع قبل موجة من تقارير الأرباح المتوقعة هذا الأسبوع، على أمل أن تساعد الصفقات التجارية المحتملة في تخفيف الأثر من التعريفات السابقة التي فرضتها إدارة ترامب.
قفزت أسهم Alphabet، الشركة الأم لجوجل، بنسبة 2.7 بالمئة في توقعات لإصدار أرباحها الفصلية المقرر يوم الأربعاء. إلى جانب Tesla، التي ستعلن عن أرباحها في منتصف الأسبوع، تعد Alphabet من بين أولى الشركات التي يطلق عليها "السبعة الرائعة" التي تكشف عن نتائجها. من المرجح أن تحدد أداؤها نغمة موسم أرباح التكنولوجيا الأوسع.
انخفض سهم Tesla بشكل طفيف بنسبة 0.35 بالمئة. في المقابل، ارتفعت أسهم Apple بنسبة 0.62 بالمئة، وتقدمت Amazon بنسبة 1.43 بالمئة، مما ساهم في الزخم الصعودي للمؤشرات الرئيسية.
قفزت أسهم Verizon بأكثر من 4 بالمئة بعد أن رفعت عملاقة الاتصالات توجيهات أرباحها للعام بأكمله، مما قدم مفاجأة إيجابية للسوق.
يتوقع محللو السوق أن تعلن الشركات ضمن S&P 500 عن زيادة في الأرباح بمتوسط 6.7 بالمئة للربع الثاني. وفقًا لبيانات LSEG I/B/E/S، من المتوقع أن يأتي الكثير من هذا النمو من شركات التكنولوجيا الكبرى.
منذ بداية العام، ارتفع S&P 500 بنحو 8 بالمئة، مدفوعًا بتفاؤل المستثمرين بأن التداعيات الاقتصادية من التعريفات الوشيكة قد لا تكون شديدة كما كان يُخشى في البداية. يأتي هذا الثقة الحذرة قبل الموعد النهائي في 1 أغسطس الذي حدده الرئيس دونالد ترامب لتنفيذ رسوم تجارية جديدة.
صعد البيت الأبيض الضغط على الشركاء التجاريين، حيث هدد ترامب بفرض تعريفات بنسبة ثلاثين بالمئة على الواردات من المكسيك والاتحاد الأوروبي. كما أُرسلت رسائل إلى دول رئيسية أخرى، بما في ذلك كندا واليابان والبرازيل، محذرة من رسوم محتملة تتراوح بين عشرين إلى خمسين بالمئة. على الرغم من أن هذه التطورات أثارت مخاوف، إلا أن رد فعل السوق العام لا يزال متوازنًا.
ارتفع S&P 500 بنسبة 0.14 بالمئة، ليغلق عند 6305.60. وتفوق ناسداك بزيادة 0.38 بالمئة، لينهي عند 20974.18. في الوقت نفسه، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.04 بالمئة، ليستقر عند 44323.07.
أنهت سبعة من أصل أحد عشر قطاعًا في S&P 500 اليوم في المنطقة الإيجابية. قادت خدمات الاتصالات المكاسب بزيادة 1.9 بالمئة، تلاها قطاع الاستهلاك التقديري الذي تقدم بنسبة 0.6 بالمئة.
في آسيا، سجل مؤشر نيكاي الياباني مكاسب، مما وفر ارتياحًا بعد تسعير نتائج الانتخابات. في الوقت نفسه، ضعف الدولار الأمريكي مع انتظار المتداولين مزيدًا من الوضوح بشأن السياسات التجارية. كما تظل المخاوف بشأن التحديات المحتملة لاستقلالية الاحتياطي الفيدرالي في الخلفية.
تراجعت الأسهم الآسيوية يوم الثلاثاء بعد وصولها إلى أعلى مستوياتها في ما يقرب من أربع سنوات. مع موجة من تقارير الأرباح الشركات في الأفق واستمرار عدم اليقين بشأن المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها العالميين، اختار المستثمرون الحذر.
عبر الأطلسي، تبدو الأسواق مترددة أيضًا. ينتظر المستثمرون نتائج ربع سنوية رئيسية من شركات مثل SAP وUniCredit. استجابة لذلك، انخفضت العقود الآجلة لـ EUROSTOXX 50 وDAX بنسبة نصف بالمئة، بينما تراجعت العقود الآجلة لـ FTSE بنسبة 0.3 بالمئة.
ارتفع مؤشر MSCI الذي يتتبع الأسهم في آسيا والمحيط الهادئ، باستثناء اليابان، إلى أعلى نقطة له منذ أكتوبر 2021 خلال التداول المبكر لكنه تراجع لاحقًا بنسبة 0.4 بالمئة. على الرغم من الانخفاض اليومي، سجل المؤشر مكاسب مثيرة للإعجاب تقارب 16 بالمئة منذ بداية العام.
بينما تتذبذب الأسواق العالمية الأخرى، تواصل الأسهم الأمريكية اتجاهها الصعودي. يوم الاثنين، أغلقت كل من S&P 500 وناسداك عند مستويات قياسية جديدة، مدفوعة بحماس المستثمرين المستمر للأسهم الأمريكية.
أعادت الأسواق اليابانية فتح أبوابها يوم الاثنين بعد انتخابات نهاية الأسبوع التي وجهت ضربة للتحالف الحاكم في مجلس الشيوخ. على الرغم من أن رئيس الوزراء شينزو آبي تعهد بالبقاء في منصبه، إلا أن التفاؤل الأولي تلاشى. افتتح مؤشر نيكاي بقوة لكنه عكس مساره بحلول منتصف يوم الثلاثاء، حيث استوعب المستثمرون نتائج الانتخابات التي تم تسعيرها إلى حد كبير.
تعزز الين الياباني بنسبة واحد بالمئة يوم الاثنين، مستعيدًا الأرض التي فقدها في الأسابيع السابقة. تراجع لاحقًا قليلاً إلى 147.73 مقابل الدولار الأمريكي.
مع اقتراب الموعد النهائي في 1 أغسطس، يزداد التركيز العالمي حول مفاوضات التعريفات. يستكشف الاتحاد الأوروبي بنشاط تدابير مضادة أوسع ضد الولايات المتحدة، حيث يبدو أن احتمالات التوصل إلى حل تجاري سريع تتلاشى.
روابط سريعة